دخول
المواضيع الأخيرة
» شات عالم الرومانسية موقع شات سعودي خليجيمن طرف Yasser الجمعة يناير 24, 2014 6:06 pm
» دردشة زوجية
من طرف Yasser الجمعة يناير 24, 2014 6:05 pm
» شات شبكني واشبكك الكتابي
من طرف الهنوووف الأحد أكتوبر 06, 2013 7:40 pm
» شـات غلا عرعر
من طرف الصارم الثلاثاء سبتمبر 03, 2013 9:43 pm
» دردشة شات بدون جافا
من طرف الصارم الأحد سبتمبر 01, 2013 5:22 pm
» شات جدة- دردشة جده
من طرف الصارم الأحد سبتمبر 01, 2013 5:14 pm
» من الأكثر تلاعبا بالعواطف .. الولد .. أم البنت ..؟
من طرف سوسوو الأحد أغسطس 25, 2013 3:14 am
» سجل حضورك بشيء مما علمتك الحياه ((علمتني الحياه ))
من طرف سوسوو الأحد أغسطس 25, 2013 3:11 am
» شات بنات الثانوية الخامسه الكتابي
من طرف جني متهور الجمعة مارس 30, 2012 11:33 am
شات جدة- دردشة جده
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شات جدة- دردشة جده
شات جدة دردشة جدة جات جدة تشات جدة دردشة بنات جدة دردشة اهل جدة دردشة شباب جدة دردشة عيال جدة موقع شات جدة منتديات جدة دردشة بنت جدة
التحذيرات التي أطلقتها الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة الأسبوع الماضي بتوقعات هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة على جدة، جعلت كل أهالي العروس يعيشون في حالة ترقب واستعداد وخوف من تكرار كارثة أمطار الأربعاء مرة أخرى. هذه الفوبيا أو فوبيا الأمطار هي من المنظور النفسي رد فعل طبيعي لكل إنسان يعيش في مدينتي الحالمة التي أصبحت الآن في طور تأهيل جديد بعد أن أصابها التشوه واختفاء المعالم الجميلة لشوارعها وانتشار أسراب البعوض وتبعثر النفايات. الجهود التي تبذلها الأمانة بلا شك هي جهود كبيرة ومشكورة، ولكنها في الأخير تظل متواضعة ومحدودة في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها مدينة العروس من انتشار البعوض وكثرة الحفريات وانعدام الطبقة الاسفلتية والمياه الراكدة والمستنقعات، وكل هذه الأمور تتكرر وتتكرر كلما هطلت الأمطار، ومازالت تتنظر المعالجة الجذرية التي تجعل أهالي المدينة يعيشون بعيدا عن «فوبيا الأمطار». كل هذه المعطيات تجعلني أتساءل، ما مدى استفادة الأمانة من الخبراء الذين دعت إليهم سابقا من الخارج للاستفادة من خبراتهم في إنهاء مشكلة بعوض الضنك، فكل المعالجات الموجودة الآن هي نفس الخطوات والآليات والطرق التي كانت تستخدم في السابق، وبالعكس تماما كان يفترض أن تنتهي مشكلة الضنك أكثر من الماضي، ولكننا للأسف نجد أنفسنا في كل مرة بعد هطول الأمطار أمام تزايد إصابات الضنك وكثرة المستنقعات وانتشار المياه الراكدة. اتفق مع الجميع أن مشكلة «العروس» بدأت أساسا من البنية التحتية، ولكن مع مرور الوقت كان يجب أن تعالج مثل هذه الأمور بطرق جذرية لا بطرق مؤقتة، ولنا في الدول العالمية أنموذج رائع في كيفية التعامل مع تصريف مياه الأمطار والضنك، فكثير من الدول تعاني من هطول الأمطار المستمر وتشكو من الضنك ولديها مستنقعات ومياه راكدة، ولكن يظل الفرق بيننا إننا نتعامل مع هذه المشكلات بنظرة مؤقتة تجعلنا نعيش نفس سيناريو المعاناة كل مرة، بينما هم يتعاملون مع هذه المشكلات بوضع خطة محكمة وحلول جذرية لا تتكرر عندهم المشكلة إلا بعد حين طويل. أخيرا.. يظل هاجس فوبيا الأمطار يطاردنا كلما أطلق الأرصاد تحذيره، وكلما هطلت الأمطار الخفيفة والمتوسطة والغزيرة، وكلنا ابتهال إلى الله أن تبقى العروس بكامل زينتها ولا يشوهها المطر.. والله من وراء القصد
التحذيرات التي أطلقتها الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة الأسبوع الماضي بتوقعات هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة على جدة، جعلت كل أهالي العروس يعيشون في حالة ترقب واستعداد وخوف من تكرار كارثة أمطار الأربعاء مرة أخرى. هذه الفوبيا أو فوبيا الأمطار هي من المنظور النفسي رد فعل طبيعي لكل إنسان يعيش في مدينتي الحالمة التي أصبحت الآن في طور تأهيل جديد بعد أن أصابها التشوه واختفاء المعالم الجميلة لشوارعها وانتشار أسراب البعوض وتبعثر النفايات. الجهود التي تبذلها الأمانة بلا شك هي جهود كبيرة ومشكورة، ولكنها في الأخير تظل متواضعة ومحدودة في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها مدينة العروس من انتشار البعوض وكثرة الحفريات وانعدام الطبقة الاسفلتية والمياه الراكدة والمستنقعات، وكل هذه الأمور تتكرر وتتكرر كلما هطلت الأمطار، ومازالت تتنظر المعالجة الجذرية التي تجعل أهالي المدينة يعيشون بعيدا عن «فوبيا الأمطار». كل هذه المعطيات تجعلني أتساءل، ما مدى استفادة الأمانة من الخبراء الذين دعت إليهم سابقا من الخارج للاستفادة من خبراتهم في إنهاء مشكلة بعوض الضنك، فكل المعالجات الموجودة الآن هي نفس الخطوات والآليات والطرق التي كانت تستخدم في السابق، وبالعكس تماما كان يفترض أن تنتهي مشكلة الضنك أكثر من الماضي، ولكننا للأسف نجد أنفسنا في كل مرة بعد هطول الأمطار أمام تزايد إصابات الضنك وكثرة المستنقعات وانتشار المياه الراكدة. اتفق مع الجميع أن مشكلة «العروس» بدأت أساسا من البنية التحتية، ولكن مع مرور الوقت كان يجب أن تعالج مثل هذه الأمور بطرق جذرية لا بطرق مؤقتة، ولنا في الدول العالمية أنموذج رائع في كيفية التعامل مع تصريف مياه الأمطار والضنك، فكثير من الدول تعاني من هطول الأمطار المستمر وتشكو من الضنك ولديها مستنقعات ومياه راكدة، ولكن يظل الفرق بيننا إننا نتعامل مع هذه المشكلات بنظرة مؤقتة تجعلنا نعيش نفس سيناريو المعاناة كل مرة، بينما هم يتعاملون مع هذه المشكلات بوضع خطة محكمة وحلول جذرية لا تتكرر عندهم المشكلة إلا بعد حين طويل. أخيرا.. يظل هاجس فوبيا الأمطار يطاردنا كلما أطلق الأرصاد تحذيره، وكلما هطلت الأمطار الخفيفة والمتوسطة والغزيرة، وكلنا ابتهال إلى الله أن تبقى العروس بكامل زينتها ولا يشوهها المطر.. والله من وراء القصد
مويلح- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 27
نقاط : 75
تاريخ التسجيل : 18/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى